فضائل يوم الجمعة / ملايين الحسنات في خطوات معدودات
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فضائل يوم الجمعة / ملايين الحسنات في خطوات معدودات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ملايين الحسنات في خطوات معدودات
الأيام والشهور تمر على كثير من الأنام وهم في غفلة عظيمة ما بين سهر ونوم واشتغال بأمور الحياة .. وسيسألهم الله عن هذه الأوقات التي تمضي من أعمارهم دون أن يستفيدوا منها بما ينفعهم في دار المعاد لذلك يقول عليه الصلاة والسلام ( لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع : عن عمره فيما أفناه ، وعن شبابه فيما أبلاه ، وعن علمه ماذا عمل فيه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه ) رواه الترمذي .
بل حتى من ترى عليهم سيما الخير قد قصروا من اغتنام أوقاتهم ، إما لفتور حل بهم أو لجهل منهم بأهمية الوقت والمكاسب العظيمة من وراء اغتنامه لذلك حصل التفريط في أعمال يظنها الناس صغيرة لكنها وربي في الميزان لكبيرة .
ومن هذه الأعمال : بعض آداب يوم الجمعة ذكرها رسول الله صلى عليه وسلم ( من غسّل يوم الجمعة واغتسل ، ثم بكر وابتكر ومشى ولم يركب ، ودنا من الإمام فاستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة عمل سنة اجر صيامها وقيامها ) رواه أحمد وصححه الألباني
والمعنى : من أغتسل يوم الجمعة وذهب من أول الوقت ماشياً على قدميه إلى المسجد وليس على السيارة ونحوها ، وأدرك أول الخطبة واستمع لها بإنصات وكان جلوسه في المسجد قريبا من الإمام حصل على الثواب المذكور في الحديث .
أخي المبارك لقد أعطاك الله ما تملأ به صحيفتك من الحسنات بعمل يسير فهل ستفرط في هذا العمل بعد أن علمت ثوابه ؟
وهل ستزهد في هذا الأجر بعد أن أصبح بمقدورك أن تناله ؟ إذن فلتكن ذا همة عاليه .
المصدر : من رسالة للشيخ / سليمان المفرِّج .
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من جاء في الساعة الأولى فكأنما قدم بدنة، ومن جاء في الساعة الثانية فكأنما قدم بقرة، ومن جاء في الساعة الثالثة فكأنما قدم كبشاً، ومن جاء في الساعة الرابعة فكأنما قدم دجاجة، ومن جاء في الساعة الخامسة فكأنما قدم بيضة}
وهذه مجموعة من الفـوائـد في فضل التبكير للصلاة نفعنا الله وإياكم بها
1 . فمنها أن منتظر الصلاة لا يزال في صلاة ما انتظرها , قال عليه الصلاة والسلام "لا يزال أحدكم في صلاة مادامت الصلاة تحبسه لا يمنعه أن ينقلب إلى أهله إلا الصلاة " متفق عليه وفي رواية للبخاري : " لا يزال العبد في صلاة ما كان في المسجد ينتظر الصلاة ".
2. أن الذي ينتظر الصلاة تصلّي عليه الملائكة وتدعو له بالمغفرة والرحمة ما دام في مصلاه ما لم يحدث أو يؤذِ" قال عليه الصلاة والسلام " الملائكة تصلّي على أحدكم مادام في مصلاّه ما لم يحدث اللهم اغفر له اللهم ارحمه " متفق عليه . وفي رواية للبخاري "
ما لم يحدث فيه وما لم يؤذ فيه " .
3. أن انتظار الصلاة بعد الصلاة سبب في محو الخطايا ورفع الدرجات وهو من الرباط . قال عليه الصلاة والسلام :"ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات ؟ " قالوا : بلى يا رسول الله , قال : " إسباغ الوضوء على المكارة وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط فذلكم الرباط " . رواه مسلم .
4. أن في التبكير إلى المسجد ضمانا لأدراك صلاة الجماعة التي تفضل على صلاة المنفرد بسبع وعشرين درجة كما في حديث ابن عمر المتفق عليه
5. أن المبكّر إلى المسجد يدرك تكبيرة الإحرام مع الإمام , وقد قال عليه الصلاة والسلام : " من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان : براءة من النار وبراءة من النفاق " رواد الترمذي , وحسنه ابن مفلح و الألباني .
6. إدراك الصف الأول , الذي قال عنه _صلى الله عليه وسلم _ :"لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لأستهموا " متفق عليه .
وقوله " يستهموا " أي يضربوا قرعة . وقال عليه الصلاة والسلام :" خير صفوف الرجال أوّلها وشرّها آخرها " رواه مسلم . وقال أيضا " إن الله وملائكته يصلون على الصف المقدّم . رواه النسائي , ورواه ابن ماجه بلفظ " الصف الأول "وصححه الألباني . وكان صلى الله عليه وسلم يستغفر للصف المقدّم ثلاثا وللثاني مرّة "رواه أحمد وصححه الألباني .
7. إدراك ميمنة الصفّ وقد قال عليه الصلاة والسلام " إن الله وملائكته يصلون على ميامين الصفوف " رواه أبو داود . وحسنه ابن حجر في الفتح .
8. إدراك التأمين وراء الإمام في الصلاة الجهريه وفي ذلك فضل عظيم . قال صلى الله عليه وسلم " إذا قال الإمام : غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا : آمين , فانه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه " متفق عليه واللفظ للبخاري وفي رواية لهما " إذا قال أحدكم آمين وقالت الملائكة في السماء آمين فوافقت إحداهما الأخرى غفر له ما تقدم من ذنبه ".
9. إن المبكر إلى المسجد يتمكن من الإتيان بالنوافل المشروعة بين الأذان والإقامة , المقيّد منها وهي راتبة الفجر والظهر , والمطلق وهو ما دل عليه حديث: " بين كل أذانين صلاة , لمن شاء " متفق عليه والمراد بين كل أذان و إقام. وحديث : " ما من صلاة مفروضة إلا وبين يديها ركعتان " رواه ابن حبان وصححه الألباني . وغيرهما من الأحاديث .
10. إن المبادرة إلى الصلاة دليل على تعلّق القلب بالمسجد , وقد قال عليه الصلاة والسلام : "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظلّ إلا ظلّه , فذكر منهم: ورجل معلّق قلبه بالمسجد إذا خرج منه حتى يعود إليه " متفق عليه واللفظ لمسلم .
11. إن التبكير إلى المسجد وانتظار الصلاة سبب في حضور القلب وفي الصلاة وإقبال المرء على صلاته وخشوعه فيها الذي هو لبّ الصلاة وذلك انه كلما طال مكثه في المسجد وذكر الله زالت مشاغله ومعلقاته الدنيوية عن قلبه وأقبل على ما هو فيه من قراءة وذكر , بخلاف المتأخر فان قلبه لا يزال مشغولا بما هو فيه من أمور الدنيا , ولذا فانك تلاحظ أن أوائل الناس دخولا المسجد واخرهم خروجا , وأخرهم دخولا المسجد هم أوائلهم خروجا في الغالب وما ذلك إلا لما ذكرته . وقد قال عليه الصلاة والسلام مبيّنا أهمية الخشوع وحضور القلب في الصلاة " إن الرجل لينصرف وما كتب له إلا عشر صلاته , تسعها , ثمنها , سبعها ,سدسها , خمسها ,ربعها , ثلثها , نصفها " رواه احمد وحسّنه الألباني .
12. انه يتمكن من الدعاء بين الأذان والإقامة وكذلك يتمكن من الإتيان بأذكار الصباح والمساء في وقت الفجر والمغرب .
13. إن من يأتي مبكرا _غالبا _ يأتي إلى الصلاة بسكينة ووقار , فيكون ممتثلا أمر النبي صلى الله عليه وسلم , بخلاف المتأخر فانه غالبا يأتي مستعجلا غير متصف بالسكينة والوقار قال عليه السلام " إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة , ولا تأتوها وانتم تسعون ...." متفق عليه .
وبارك الله فيك وجزاك الله خيراً
ملايين الحسنات في خطوات معدودات
الأيام والشهور تمر على كثير من الأنام وهم في غفلة عظيمة ما بين سهر ونوم واشتغال بأمور الحياة .. وسيسألهم الله عن هذه الأوقات التي تمضي من أعمارهم دون أن يستفيدوا منها بما ينفعهم في دار المعاد لذلك يقول عليه الصلاة والسلام ( لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع : عن عمره فيما أفناه ، وعن شبابه فيما أبلاه ، وعن علمه ماذا عمل فيه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه ) رواه الترمذي .
بل حتى من ترى عليهم سيما الخير قد قصروا من اغتنام أوقاتهم ، إما لفتور حل بهم أو لجهل منهم بأهمية الوقت والمكاسب العظيمة من وراء اغتنامه لذلك حصل التفريط في أعمال يظنها الناس صغيرة لكنها وربي في الميزان لكبيرة .
ومن هذه الأعمال : بعض آداب يوم الجمعة ذكرها رسول الله صلى عليه وسلم ( من غسّل يوم الجمعة واغتسل ، ثم بكر وابتكر ومشى ولم يركب ، ودنا من الإمام فاستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة عمل سنة اجر صيامها وقيامها ) رواه أحمد وصححه الألباني
والمعنى : من أغتسل يوم الجمعة وذهب من أول الوقت ماشياً على قدميه إلى المسجد وليس على السيارة ونحوها ، وأدرك أول الخطبة واستمع لها بإنصات وكان جلوسه في المسجد قريبا من الإمام حصل على الثواب المذكور في الحديث .
أخي المبارك لقد أعطاك الله ما تملأ به صحيفتك من الحسنات بعمل يسير فهل ستفرط في هذا العمل بعد أن علمت ثوابه ؟
وهل ستزهد في هذا الأجر بعد أن أصبح بمقدورك أن تناله ؟ إذن فلتكن ذا همة عاليه .
المصدر : من رسالة للشيخ / سليمان المفرِّج .
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من جاء في الساعة الأولى فكأنما قدم بدنة، ومن جاء في الساعة الثانية فكأنما قدم بقرة، ومن جاء في الساعة الثالثة فكأنما قدم كبشاً، ومن جاء في الساعة الرابعة فكأنما قدم دجاجة، ومن جاء في الساعة الخامسة فكأنما قدم بيضة}
وهذه مجموعة من الفـوائـد في فضل التبكير للصلاة نفعنا الله وإياكم بها
1 . فمنها أن منتظر الصلاة لا يزال في صلاة ما انتظرها , قال عليه الصلاة والسلام "لا يزال أحدكم في صلاة مادامت الصلاة تحبسه لا يمنعه أن ينقلب إلى أهله إلا الصلاة " متفق عليه وفي رواية للبخاري : " لا يزال العبد في صلاة ما كان في المسجد ينتظر الصلاة ".
2. أن الذي ينتظر الصلاة تصلّي عليه الملائكة وتدعو له بالمغفرة والرحمة ما دام في مصلاه ما لم يحدث أو يؤذِ" قال عليه الصلاة والسلام " الملائكة تصلّي على أحدكم مادام في مصلاّه ما لم يحدث اللهم اغفر له اللهم ارحمه " متفق عليه . وفي رواية للبخاري "
ما لم يحدث فيه وما لم يؤذ فيه " .
3. أن انتظار الصلاة بعد الصلاة سبب في محو الخطايا ورفع الدرجات وهو من الرباط . قال عليه الصلاة والسلام :"ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات ؟ " قالوا : بلى يا رسول الله , قال : " إسباغ الوضوء على المكارة وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط فذلكم الرباط " . رواه مسلم .
4. أن في التبكير إلى المسجد ضمانا لأدراك صلاة الجماعة التي تفضل على صلاة المنفرد بسبع وعشرين درجة كما في حديث ابن عمر المتفق عليه
5. أن المبكّر إلى المسجد يدرك تكبيرة الإحرام مع الإمام , وقد قال عليه الصلاة والسلام : " من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان : براءة من النار وبراءة من النفاق " رواد الترمذي , وحسنه ابن مفلح و الألباني .
6. إدراك الصف الأول , الذي قال عنه _صلى الله عليه وسلم _ :"لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لأستهموا " متفق عليه .
وقوله " يستهموا " أي يضربوا قرعة . وقال عليه الصلاة والسلام :" خير صفوف الرجال أوّلها وشرّها آخرها " رواه مسلم . وقال أيضا " إن الله وملائكته يصلون على الصف المقدّم . رواه النسائي , ورواه ابن ماجه بلفظ " الصف الأول "وصححه الألباني . وكان صلى الله عليه وسلم يستغفر للصف المقدّم ثلاثا وللثاني مرّة "رواه أحمد وصححه الألباني .
7. إدراك ميمنة الصفّ وقد قال عليه الصلاة والسلام " إن الله وملائكته يصلون على ميامين الصفوف " رواه أبو داود . وحسنه ابن حجر في الفتح .
8. إدراك التأمين وراء الإمام في الصلاة الجهريه وفي ذلك فضل عظيم . قال صلى الله عليه وسلم " إذا قال الإمام : غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا : آمين , فانه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه " متفق عليه واللفظ للبخاري وفي رواية لهما " إذا قال أحدكم آمين وقالت الملائكة في السماء آمين فوافقت إحداهما الأخرى غفر له ما تقدم من ذنبه ".
9. إن المبكر إلى المسجد يتمكن من الإتيان بالنوافل المشروعة بين الأذان والإقامة , المقيّد منها وهي راتبة الفجر والظهر , والمطلق وهو ما دل عليه حديث: " بين كل أذانين صلاة , لمن شاء " متفق عليه والمراد بين كل أذان و إقام. وحديث : " ما من صلاة مفروضة إلا وبين يديها ركعتان " رواه ابن حبان وصححه الألباني . وغيرهما من الأحاديث .
10. إن المبادرة إلى الصلاة دليل على تعلّق القلب بالمسجد , وقد قال عليه الصلاة والسلام : "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظلّ إلا ظلّه , فذكر منهم: ورجل معلّق قلبه بالمسجد إذا خرج منه حتى يعود إليه " متفق عليه واللفظ لمسلم .
11. إن التبكير إلى المسجد وانتظار الصلاة سبب في حضور القلب وفي الصلاة وإقبال المرء على صلاته وخشوعه فيها الذي هو لبّ الصلاة وذلك انه كلما طال مكثه في المسجد وذكر الله زالت مشاغله ومعلقاته الدنيوية عن قلبه وأقبل على ما هو فيه من قراءة وذكر , بخلاف المتأخر فان قلبه لا يزال مشغولا بما هو فيه من أمور الدنيا , ولذا فانك تلاحظ أن أوائل الناس دخولا المسجد واخرهم خروجا , وأخرهم دخولا المسجد هم أوائلهم خروجا في الغالب وما ذلك إلا لما ذكرته . وقد قال عليه الصلاة والسلام مبيّنا أهمية الخشوع وحضور القلب في الصلاة " إن الرجل لينصرف وما كتب له إلا عشر صلاته , تسعها , ثمنها , سبعها ,سدسها , خمسها ,ربعها , ثلثها , نصفها " رواه احمد وحسّنه الألباني .
12. انه يتمكن من الدعاء بين الأذان والإقامة وكذلك يتمكن من الإتيان بأذكار الصباح والمساء في وقت الفجر والمغرب .
13. إن من يأتي مبكرا _غالبا _ يأتي إلى الصلاة بسكينة ووقار , فيكون ممتثلا أمر النبي صلى الله عليه وسلم , بخلاف المتأخر فانه غالبا يأتي مستعجلا غير متصف بالسكينة والوقار قال عليه السلام " إذا أتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة , ولا تأتوها وانتم تسعون ...." متفق عليه .
وبارك الله فيك وجزاك الله خيراً
madex- مراقب عام
-
عدد الرسائل : 672
العمر : 32
الدولة : قلب أجيال
إحترامك لقوانين المنتدى :
التقييم / السمعة : 0
نقاط : 1984
تاريخ التسجيل : 15/03/2008
البطاقة الشخصية
الإسم الكامل: MaDeX
تاريخ و مكان الإزدياد: ajial 19**
الوطن: الوطن العربي
رد: فضائل يوم الجمعة / ملايين الحسنات في خطوات معدودات
جزاك الله خير على الموضوع و جعله الله بموازين حسناتك
صديقك
Ajial
صديقك
Ajial
رد: فضائل يوم الجمعة / ملايين الحسنات في خطوات معدودات
شكراً و جزاك الله خير يا الغالي
ما شاء الله عليك
مواضيعك دوماً مفيدة و مميزة
تحياتي لك.
ما شاء الله عليك
مواضيعك دوماً مفيدة و مميزة
تحياتي لك.
رد: فضائل يوم الجمعة / ملايين الحسنات في خطوات معدودات
شكرا على مروركم الرائع
madex- مراقب عام
-
عدد الرسائل : 672
العمر : 32
الدولة : قلب أجيال
إحترامك لقوانين المنتدى :
التقييم / السمعة : 0
نقاط : 1984
تاريخ التسجيل : 15/03/2008
البطاقة الشخصية
الإسم الكامل: MaDeX
تاريخ و مكان الإزدياد: ajial 19**
الوطن: الوطن العربي
رد: فضائل يوم الجمعة / ملايين الحسنات في خطوات معدودات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما بعد
الاسلام كله خير فقد انعم الله على المسلمين بكرم الثواب والجزاء ان ذكر فى قلبه اثابه الله وان ذكر بلسانه اثابه الله
ان هم بعمل خير اثابه الله عليه وان لم يفعله اثابه على نية الخير فى هذا العمل
فالمسلم ابواب الخير والكسب مفتحة له طوال الليل والنهار
بل انعم الله على المسلم بساعات بها بركات لا حدود لها
بل خص المسلم بايام لها بركات لا حصر لها كيوم الجمعة وصوم الاثنين والخميس
وخص الايام الثلاثة البيض من كل شهر عربى بالصوم لما لها من اثار طيبه على النفس والتقوى والايمان
وخص اشهر بالنعم والكرم الالهى كشهر رجب وشعبان ورمضان وذى الحجة
فالحمد لله على نعمه التى خص بها عباده المسلمين
وصلى الله على الحبيب المصطفى وآله وصحبه اجمعين
وبارك الله فيك يا اخونا فى طرحك لهذا الموضوع المفيد والمذكر بكرم الله علينا
اما بعد
الاسلام كله خير فقد انعم الله على المسلمين بكرم الثواب والجزاء ان ذكر فى قلبه اثابه الله وان ذكر بلسانه اثابه الله
ان هم بعمل خير اثابه الله عليه وان لم يفعله اثابه على نية الخير فى هذا العمل
فالمسلم ابواب الخير والكسب مفتحة له طوال الليل والنهار
بل انعم الله على المسلم بساعات بها بركات لا حدود لها
بل خص المسلم بايام لها بركات لا حصر لها كيوم الجمعة وصوم الاثنين والخميس
وخص الايام الثلاثة البيض من كل شهر عربى بالصوم لما لها من اثار طيبه على النفس والتقوى والايمان
وخص اشهر بالنعم والكرم الالهى كشهر رجب وشعبان ورمضان وذى الحجة
فالحمد لله على نعمه التى خص بها عباده المسلمين
وصلى الله على الحبيب المصطفى وآله وصحبه اجمعين
وبارك الله فيك يا اخونا فى طرحك لهذا الموضوع المفيد والمذكر بكرم الله علينا
abounassarlaw- مشرف القسم العام
-
عدد الرسائل : 178
العمر : 71
الدولة : مصر
إحترامك لقوانين المنتدى :
التقييم / السمعة : 0
نقاط : 550
تاريخ التسجيل : 29/03/2008
رد: فضائل يوم الجمعة / ملايين الحسنات في خطوات معدودات
شكرا لك مشرفنا الغالي على المرور
madex- مراقب عام
-
عدد الرسائل : 672
العمر : 32
الدولة : قلب أجيال
إحترامك لقوانين المنتدى :
التقييم / السمعة : 0
نقاط : 1984
تاريخ التسجيل : 15/03/2008
البطاقة الشخصية
الإسم الكامل: MaDeX
تاريخ و مكان الإزدياد: ajial 19**
الوطن: الوطن العربي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى